وبوصوله إلى هذا المستوى القياسي الجديد، يكون الدولار الأميركي قد تضاعف تقريباً مقابل الجنيه المصري منذ بدء سلسة التعويم التي تبعت الحرب الروسية الأوكرانية والتي بدأت في مارس الماضي.
وجاءت قرارات تعويم الجنيه المصري في محاولة لإلتزام السلطات المصرية بشروط صندوق النقد الدولي لاتباع نظام سعر صرف أكثر مرونة في تقييم عملتها ، بهدف الحصول على دفعة التمويل الأخيرة بقيمة 3 مليارات دولار، لتصبح بذلك الحكومة في مواجهة أزمة فجوة تمويل تبلغ نحو 17 مليار دولار على مدى السنوات الأربعة المقبلة.
يمكنكم متابعة صفحة موقع Business Echoes على إنستغرام من خلال الضغط هنا.