وقالت اللجنة في ختام اجتماعها الذي استمر يومين إن الضبابية بشأن التوقعات الاقتصادية ازدادت.
وتراجع مؤشر أسعار المستهلكين الأميركيين إلى 2.4% في مارس/آذار الماضي على أساس سنوي من 2.85 في الشهر السابق عليه.
وقال الفدرالي في بيان إن المؤشرات الأخيرة تشير إلى أن النشاط الاقتصادي استمر في التوسع بوتيرة قوية، وقد استقر معدل البطالة عند مستوى منخفض في الأشهر الأخيرة، وظلت ظروف سوق العمل مستقرة، ولا يزال التضخم مرتفعًا بعض الشيء.
ويسعى الفيدرالي إلى تحقيق أقصى قدر من التوظيف في سوق العمل ومعدل التضخم عند 2% على المدى الطويل، وقد ازداد عدم اليقين بشأن التوقعات الاقتصادية.