كما تم استعراض للعلاقات الثنائية اللبنانية السعودية والأجواء الإيجابية التي أرختها مواقف المملكة تجاه لبنان، والتي بلا شك ستُعزز العلاقات الفُضلى والمميزة بين الدولتين والشعبين الشقيقين، والتي يؤمل أن تعطي أيضاً دفعاً لتنشيط عوامل الاستثمار وتشجيعه لتعود الدورة الاقتصادية في البلاد إلى حال التعافي.
الوزير جابر أبدى ارتياحاً للأجواء التي سادت اللقاء، كما أبدى تفاؤلاً بأن تنتج الخطوات الإصلاحية المتسارعة التي يقوم بها لبنان سواء على المستوى الحكومي أو التشريعي واقعاً نهضوياً يؤشر إلى مرحلة انفراج مقبلة.