قال وزير المالية الفرنسي برونو لو مير ان الرئيس الأميركي دونالد ترامب يمنح العلاقات الألمانية الفرنسية، هدفاً متجدداً للسعي للمحافظة على الاتحاد الأوروبي،
وأضاف الوزير الفرنسي أن ترامب ومن خلال مع فرض رسوما جمركية على الصادرات الأوروبية، يعطي البلدين السبب من أجل الاتحاد ويمنحهما الفرصة التاريخية لكي يصبحوا أقوى.
وذكر برونو لو مير أن العلاقات الفرنسية الألمانية بقيت حيوية عندما سعى ترامب لإضعاف أوروبا، حيث تعد فرنسا وألمانيا أكبر اقتصادين بأوروبا وفي قلب الاتحاد الأوروبي، ومن الأعضاء المؤسسين لكتلة الـ 28 دولة.
وكانت الروابط بين الدولتين الأوروبيتين قد تدهورت شيئا ما أثناء فترة الرئاسة الفرنسية السابقة.