أكد الرئيس التنفيذي الجديد لفولكسفاغن ماتياس مولر، الذي حلّ محلّ الرئيس التنفيذي السابق مارتن فينتركورن أواخر الشهر الماضي، أنه سيتم مراجعة كل الخطط الاستثمارية للشركة وتسريع البرنامج الحالي لخفض التكاليف، محذراً من أن ذلك لن يحدث من دون ألم.
وهذا هو أول اعتراف بأن أزمة الإنبعاثات ربما تؤدي إلى خفض كبير في الوظائف في الشركة التي توظف نحو 60 ألف عامل في مصنعها الرئيسيّ أو حوالي 10 بالمئة من إجمالي قوتها العاملة في العالم.