طبقة معينة من الشعب اللبناني هي العماد الاساسي للمجتمع وتسهم بالجزء الاكبر من الاستهلاك وتتمتع بجودة في التعليم ولكنها باتت الضحية الاكبر في عصرنا بسبب الازمات الاقتصادية والتطور التكنولوجي وتغير طبيعة المهن الحرة انها الطبقة المتوسطة.
وحسب رئيس مجلس ادارة فيرست ناشيونال بنك، رامي النمر، فإن ذلك يتطلب دعما وخططا من الدولة واهتماما بقطاع المعرفة سبقتنا عليه دول اخرى.
تبقى المراهنة على السنوات المقبلة إعادة إحياء الطبقة المتوسطة امر ملح لإعادة النهوض بالاقتصاد والمجتمع واللحاق بركب الدول المتطورة.
التقرير الآتي للزميل باسل الخطيب على شاشة المستقبل